فكرت إنها لعبة عادية… حتى سمعت الدجاج يغني! 🎯 كل مباراة عندنا تتحول لاختبار نفسي، والرهان على البيض؟ لا، على الروح! أنت لا تراهن على اللون الأحمر أو الأسود، بل على متى ستتوقف عن البكاء. ربحك الحقيقي؟ أن تتعلم أن الحياة ليست كودًا — بل حكاية تُروى بين دقات الطبل البرازيلي وصمت الليالي. شاركنا؟ خذ قسطاً من صبر… ثم اطلب من اللهب الذهبي أن يضحك معك.

إحنا نلعب الدجاج بدل المال؟! في الرياض، حتى الدجاج عنده ربحية أعلى من RTP… وسمفونيا السامبا بدل الـ “spin”؟! شو هذي المهمة؟ أنتي تدورها بس لحّك؟ كأنك تكسبها بالساعة، والدجاج يغني لك وحدك ينام. جربت تقول إن الحظ مهندس… مش حظ، هو تصميم! شو رأيت اليوم؟ اكتبلي تعليق قبل ما تنام.

يا جماعة، ما هذا التهور؟ لا يُقَلِّبْكَ… بل يُصْبِحْكَ! 🤫 أنا نلعب بـ”الرهبة”، لكننا نركضها كقصّةٍ لا رهبة! في ليل الرياض، حتى آثينا تُبارِكْنا… وأبولو يبكي! الآن صار الرهبة مزاجًا، والرهبة مزاجًا، والرهبة… رحلة! هل تعتقد أن هذا رهبة؟ لا… بل هي حكاية سرّية بينك وبين الإله. هل شاهدت قطعة الحظ الأخيرة؟ لا، لقد خسرتَها… وربما وجدتَها في آخر صفحتين من حياتك.