عندما يُسميك العالم بطلًا، أريد فقط البكاء

أتذكر جلوسي وحيدًا في شقتي بمدينة نيويورك في الساعة 2:17 صباحًا، شاشة الحاسوب تضيء بلون خافت. أصابعي كانتا ترتعشان فوق لوحة المفاتيح… ليس للعب، بل لكتابة هذا النص.

لم يكن ذلك لأنني خسرت. على الورق، كنت أربح. الترتيب العام يؤكد ذلك. ملفي يظهر سلسلة انتصارات متتالية. التعليقات تتراكم: “أنت أسطورة!“، “كيف تحافظ على هدوئك؟”

لكن من الداخل؟ صدى فارغ.

الابتسامة التي لم تكوني ليها

كان لدي اعتقاد أن الصحة النفسية شيء يُتحدث عنه بعد الانهيار—بعد الصراخ داخل الوسادة أو التوقف المفاجئ عن اللعب. لكن الآن أعرف أفضل.

التشويه الصامت يحدث عندما يأتي التصفيق بدلاً من الفهم.

في عملي ضمن فريق نفسيات اللاعبين في ReFGB، نتابع أنماط المشاركة—but ما لا نراه دائمًا هي الدموع وراء معدلات الفوز المثالية.

أحد المستخدمين شارك قصته بشكل مجهول: “فزت بثلاث بطولات متتالية. الجميع وصفني بأنني لا يُقهر. لكن بعد كل مباراة كنت أحتجز نفسي في غرفتي وأبكي لمدة ساعة… لأنه لم أحدّث إن كنت بخير.”

أثار هذا اللحظة رعباً داخلياً.

خرافة اللاعب غير القابل للهزيمة

لقد علّمنا أن اللاعبين هم محاربون—مقاومون، جريئون، تنافسون بشدة. لكن وراء هذه الخرافة تختبئ ضعفٌ متنكرٌ كقوة.

to games مثل 斗鸡 (معركة الدجاج) ليست مجرد آليات—بل طقوس بناء الهوية.

لدى العديد من النساء الشابات بين 18-24 عامًا اللواتي يلعبن ليلًا بعد المحاضرات أو أعمال العمل الحر, الفوز ليس مجرد بيانات—it هو إقرار بالوجود:

“إذا فزت هنا… ربما يتذكرني أحدهم.” لكن عندما تفوز حقًا—and everyone celebrates you—the pressure grows heavier: “الآن يجب أن لا تخسر أبدًا.”

c’est là que القلق ينبض—not in failure—but in perfectionism dressed as triumph.

البيانات مقابل العاطفة: ما الذي ننساه؟

current research from Stanford’s Digital Behavior Lab shows that players with high visibility (top rankings) report higher levels of burnout and emotional exhaustion—even when their performance remains strong. The paradox? The more visible you are online, The lonelier you feel offline. even “success” becomes performative—a role played until you forget who you were before the spotlight hit. The data doesn’t lie—but it doesn’t tell us everything either. The silent screams live between lines on dashboards, in abandoned chat logs, in private messages sent at midnight:

“لا أريد أن أكون عظيمًا أكثر… فقط رغبت بشخص يقول لي مرحبًا.”

إعادة كتابة السيناريو: من محارب إلى شاهد

The truth is—we don’t need more champions. We need more witnesses. The kind who say: you don’t have to be flawless to belong; you don’t have to win every round to matter; your worth isn’t tied to your stats or your rank badge; your voice matters even if it shakes when you speak up.* P.S.: If you’ve ever felt this way—if your smile felt like armor—know this: you’re not broken. You’re human. And your pain has weight too.*

ما هو الشفاء؟

ليس حذف الحساب أو الاستسلام للأبد—بل إنشاء مكان حيث لا يتطلب الفوز فقدان الذات.*

جرب هذا:

• اجعل قاعدة واحدة: “لنْ أمسك لعبة tonight إلا إذا تحدثت إلى شخص أولًا.”
• شارِك مشاعرك الحقيقية—وليس فقط انتصاراتك—في منتدى مجتمعنا أدناه.*
• اسمح لنفسك بالخسارة دون خجل.*

أنت مسموح لك أن تكون قويّاً و هشّاً.*

الأمر الثوري ليس تراكم النصر—it’s saying aloud:

“أنا منهَكة.” وترك شخص ما يستمع إليها* sans la réparer,*sans exiger un changement,juste écouter.