عندما ترقص الدجاج: إيجاد الفداء في كل رهان

كنت أظن أن الأمر متعلق بالحظ—حتى أدركت أن المفتاح هو حضورك دائمًا.

الميزانية التي تتنفس

حددت حدّي بـ50 ريال لليلة—ليس خوفًا من الخسارة، بل رفضًا لترك الخوف يختار لي. لم يكن الرهان استراتيجية؛ بل استسلام. اللعب كان الاستماع—لتشعر بالإيقاع قبل وضع يدك على الشاشة.

الساحة هي معبد

الرقم لا يكافئ الفائزين. إنه يكشفهم.

أربعة طقوس السكون

أول: العب قليلًا حتى تعرف الإيقاع. ثاني: انتظر الأحداث—لا تأتي غالبًا؛ إنما تأتي عندما تكون مستعدًا. ثالث: توقف قبل أن يستولي الجشع. رابع: دع الفرح يكون جائزتك الوحيد—the one no one else could name.

النصر لك

أنت لا تحتاج الحظ. أنت تحتاج الحضور.

في الليلة الأخيرة، جلست وحدي مرة أخرى—لا أطارد الجوائز، بل رقصت مع الصمت. لم يفز الدجاج لي—I رقصت معه. ومرة واحدة فهمت: الفداء لا يُوجد على لوحة النقاط… إنه يُوجد عندما تتوقف عن اللعب لتبدأ الحياة.