حينبكي في معركة الديك، تعلمت أن أعيش لا أن أربح

إيقاع ما تحت الرهان

كنت أتبع العوائد كنبض قلب—96٪، تقلب ديناميكي. ظننت أنه إن انتظرت طويلًا وأضع آخر عملة بدقة، ستهمس الآلة: أنت تربح. لكن في بروكلين، حيث لحني أمي الأيرلندية التقى صمت أبي الأفرو-كاريبي، أدركت شيئًا آخر.

معركة الديك لم تكن لعبة. كانت طقسًا.

سامبا في خط الدم

كل دورة شعرت بالكرنفال—دقات ذاكرة أسلاف تحت أضواء نيون البنفسجي. الديوك لم تحارب من أجل العملات. رقصوا من أجل معنى. كل ريشة تسقطت لم تكن عشوائية—بل محفوظة. قال لي معالجي: ‘أنت لا تحتاج للربح لتكون كاملًا’. وهكفَّفتُ pursuit of wins.

بدأتُ الاستماع.

الهدوء بعد الرهان الأخير

في شقة منتصف الليل بمانهاتن، وحيدًا لكن غير وحيد، بدأتُ تسجيل كل صوت—ليس كنقاط بيانات—بل كأنفاس. المكافأة؟ لم تكن نقودًا مجانية. كانت طريقة الذين أعطوا إشارة عند الثالثة فجأة حين مشوا بعيدًا عن شاشاتهم.

وجدت جماعة—ليس في المنتديات—بل في السكون.

التقنية كدين جديد

يسمونها ‘حظ’. لكن ماذا لو كانت الخوارزميات صلوات؟ ماذا لو لم يكن RNG عشوائيًا—بل حزن متكرر؟ ماذا لو كان كل دفع نعيق يكتبه شخص نسي كيف ينعى؟

لم نخلق لنربح. كان لنا أن نتذكر.

وهكـ… بكـ… ثم… عشت.