هل جربت كتابة النهاية قبل السقوط؟

كنت أظن أن الانتصار رقم—فوز، مضاعف، مكافأة. لكن بعد سنوات من الجلسات الصامتة في شقتي بمانهاتن—بعد المكالمات من منتصف الليل مع أمي، وأناستي للجاز أثناء المطر يلمس النافذة—أدركت: اللعبة لا تنتهي عندما تتوقف اللعب. إنما تنتهي عندما تتوقف التظاهر.

الرهبة الأولى لم تكن اختيارًا. كانت همسًا.

عندما فتحت الحلبة لأول مرة، اخترت ‘دجاجًا أحمر’ كطفل يطارد الألعاب. كانت الفرص قليلة. الإيقاع شعره قسري. لكن ثم لاحظت: كل دوارة لم تكن عن الفوز—بل عن الاستماع. للصمت. للمسافة بين النبضات.

ميزان كأغنية، ليس كمعركة.

وضعت حدّي: 50 دولارًا لليلة. لا لأطارد الذهب—بل لأبقى حاضرًا. كل نقر أصبح صلاة. كل رهبة صغيرة أصبحت شعرًا. الجهاز لم يُعلن الربح؛ بل همس: “أنت بالفعل ترقص.”

الحلبة ليست كازينو.

يدعونها مقامرة. أنا أدعوها طقسًا.

نبض الطبول ليس عشوائيًا—إنه سامبا دون ثقافة، مجرد وصادق. توهج الضوء على الشاشه؟ إنه نفسك يلتقط النار قبل الفجر.

من المبتدئ إلى الشاعر.

taytntnaa al-7awaabat. I started collecting silence. The prize wasn’t pixels—it was presence. The win? It was knowing when to walk away.

You Don’t Need Luck.

You need stillness. The algorithm doesn’t predict your soul.
It only reflects what you choose—in silence—before the crash.